Thursday, April 30, 2009

more connection للمزيد من التواصل

since one year or two before our blog was enough to puplish the articals and news . but now we must use a many tools to puplish the important news around the world ....and we present to you our links on the bigest social networks .....
ربما منذ عام او اكثر كانت المدونة تكفى للنقاش وعرض الاراء ونشر الاخبار وكانت الوسيلة الامثل هى عرض خبر ما والتعليق علية وطرح الاراء ووجهات النظر حولة ...ولكن سرعة دوران الاخبار فى العالم الان لم تعد تحسب بالساعات ولكن بالثانية ، واصبحت الاخبار تتوارد علينا من كل مكان فى العالم واصبح من الصعب تحديد ما هو الخبر الذى يستحق التعليق بشانة لضيق الوقت والمساحة وما هو الخبر الهام الذى يتوجب علينا نشرة فورا فى اى وقت من اليوم . ولذلك كان تسجيلنا فى اكثر من موقع وخدمة على شبكة المعلومات ضرورة تحتمها علينا سرعة واهمية تقديم الاخبار . والى زوارنا الكرام ومتابعينا من كل مكان فى العالم اليكم روابطنا الاكثر اهمية وفعالية .



















Tuesday, April 28, 2009

السعودية تبيح للاباء بيع بناتهم !!

فى واقعة غريبة للغاية كشف الاعلام عن صفقة زواج فى السعودية لطفلة فى الثامنة من عمرها لرجل سنة 47 عام!ا
مما دفع الام لرفع قضية على طليقها لمنع هذا الزواج ...وكانت المفاجأة ان القاضى عارض ابطال هذا الزواج ..واجازة مقابل سداد دين على اب الطفلة لزوجها المنتظر! .......
المصدر
---------------------

المثير للدهشة هؤلاء الذين يؤيدون القرار فى مصر وبعضهم يتعلل بان الرسول قد تزوج من السيدة عائشة وهى بنت 9 سنين ولكن شتان بين الحالتين ، اولا لا يجوز مقارنة بعض افعال النبى لخصوصيتها ولحكمتها والا كان من حق كل مسلم ان يتزوج 9 نساء كما فعل الرسول مثلا !
ثانيا كان زواج صغار السن سائدا فى هذا العصر لاعتبارات وظروف خاصة ..بينما الان لا مجال ولا مصلحة لفعل ذلك .
وعمليا ......من يقبل ان يبيع ابنتة او اختة هكذا ؟

Friday, April 24, 2009

الانتصار

رئيس نقابة العاملين بالضرائب العقارية كمال أبوعيطة محمولاً على الأعناق، ملوحاً بأوراق تسجيل أول نقابة مستقلة في تاريخ مصر
خلال نصف قرن.. عدسة: حسام الحملاوي..
for report
http://www.thedailynewsegypt.com/article.aspx?ArticleID=21259

Monday, April 13, 2009

مشوار فخرى لبيب


الكاتب:
مصطفى محمود
الاصدار:
أوراق اشتراكية

العدد20-ربيع 2009

يعتبر كتاب "المشوار" لفخري لبيب إضافة جديدة لأدب السيرة الذاتية في المكتبة العربية. فالكتاب يستعرض بنا أحوال المناضلين اليساريين في مرحلة حرجة للغاية من تاريخ مصر: أربعينيات القرن الماضي حين كانت القوى الوطنية تناضل ضد السراي، وكبار الملاك، والاحتلال البريطاني.
يبين لنا الكاتب كيف كانت مواقف الجماعات والأحزاب والمنظمات السياسية مما كان يحدث في مصر آنذاك. فبعد إطلالة رائعة علي تلك الحقبة، يكشف لنا المؤلف عن كفاح ومشوار جيل كامل من الشيوعيين المصريين بكل انتصاراتهم وانكساراتهم، وفوق كل ذلك تضحياتهم .
ربما كانت نشأة فخري لبيب هي التي دفعته للاهتمام بالسياسة. فقد كان والده، وهو ناظر محطة قطار في الصعيد، يغرس فيه الوطنية ويحدثه دائما عن ثورة 1919 وإنجازاتها ويزرع فيه كراهية الإنجليز والملك. وربما أيضا أكسبته تنقلات الأسرة المتعددة، بسبب عمل والده، خبرة مبكرة عن الحياة. فلقد تنقل بين أكثر من بلدة ومحافظة مع أبيه، وشهد بعينه الفقر والمرض والجهل يعصفون بجموع المصريين البسطاء، بينما كانت تكاليف الحفلات الراقصة للباشوات الكبار كافية لإزاحة كل تلك التعاسة عن فقراء مصر. كل ذلك أثار في نفس الصبي العديد من التساؤلات، وربما وجد ضالته عندما تأثر بمدرس التاريخ في المدرسة الثانوية، الذي كان وطنيا ومؤمنا بالحلول الثورية. إذ كان يقول لطلابه: "إن مصر في حاجة إلي ثورة تطهرها من كل هذه الآفات مثل الثورة الفرنسية".
ويبدو أن فكرة الثورة قد استولت علي صاحب السيرة تماما، فكان يسأل أستاذه كل يوم: كيف يمكن تحقيق ثورة مثل الثورة الفرنسية؟ وكان أستاذه يشرح له كل ما يعرفه عن الثورة الفرنسية.
وما أن وطأت قدما لبيب أرض جامعة فؤاد الأول، 45-1946، حتى شرع في اكتساب المزيد من الأصدقاء، لكن فقط من بين المنشغلين بالسؤال الهام: كيف تقوم ثورة في مصر ؟
لم يهدأ للطالب الشاب فخري بالا حتى تعرف على أحد الطلاب اليساريين بالكلية. وبعد فترة قصيرة تم تجنيده في الحركة المصرية للتحرر الوطني (حمتو). ولكنه سرعان ما تركها لينضم لمنظمة الأيسكرا التي كان خاله "منير" عضوا فيها.
كان فخري يقوم في الجامعة بتوزيع المنشورات الطلابية والتحدث مع الطلاب عن مشاكل الوطن. وبعد فترة وجيزة من العمل أصبح من أهم كوادر الأيسكرا في الجامعة. ويسجل لبيب في كتابه ببراعة فترة صعود الحركة الطلابية المصرية وما شهده من صعاب في تلك الفترة.
ولم ينس لبيب أن يسجل خلال سرده لتجربته السياسية الحافلة داخل الجامعة، وقائع الصدام بين طلاب الإخوان المسلمين والطلاب الشيوعيين، مؤكدا أن طلاب الإخوان كانوا دائما ما يتعرضون لأقرانهم الشيوعيين ويعتدون عليهم بالضرب أحيانا، وكان ذلك غالبا ما يتبعه جولة انتقام من جانب الشيوعيين ضد الإخوان .
وليت الأمر قد اقتصر علي ذلك. إذ يروي لبيب كيف استخدم الإخوان أساليب في قمة الانتهازية وأبدوا مواقف غاية في الرجعية خلال تنافسهم السياسي مع الطلاب الشيوعيين. ففي انتخابات كلية العلوم، كانت القائمة الانتخابية لطلاب اليسار تضم ثلاثة فتيات، منهن واحدة للرئاسة وهي "فاطمة زكي". حينها لم يتردد المرشح المنافس من الإخوان في رفع شعار "لا تنتخبوا امرأة"! وحين بدأ فرز الأصوات وبدا أن الفوز سيكون من نصيب الشيوعيين، حاول طلاب الإخوان تحطيم صناديق الانتخاب، لولا أن أوقفهم الطلاب الناخبين. وانتهي فرز الأصوات بفوز مرشحي اليسار وفوز طالب واحد فقط من الإخوان.
ويروي لبيب موقفا آخر يعكس انتهازية الإخوان، بل وخيانتهم للحركة الطلابية آنذاك. فعندما أراد "إسماعيل صدقي"، عدو الحركة الوطنية، ضرب اللجنة العليا للطلاب والعمال، لم يجد حليفا خير من الإخوان الذين صاروا أصدقاء له وللسراي. وفي زيارة لإسماعيل صدقي للتحدث مع الطلبة في الجامعة، رحب به الطالب الإخواني "مصطفي مؤمن" قائلا"! "واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا
وبعيدا عن الصراعات بين القوى السياسية المختلفة أيديولوجيا، يسلط الكاتب الضوء علي صراعات من نوع آخر: الصراعات بين وداخل التنظيمات الشيوعية، وهي الصراعات التي كانت تفضي إلي انقسامات عديدة في الحركة الشيوعية. فلقد كان الشيوعيون منقسمين إلى أكثر من ستة تنظيمات تتبادل فيما بينها الاتهامات القاسية والشتائم أحيانا: فهذا عميل وذاك يميني والآخر فاشستي.. الخ.
كما كانت تلك التنظيمات، أو علي الأقل أغلبها، تتناقل أفكار وتكتيكات الاتحاد السوفيتي بلا فهم ولا محاولة لتوفيقها مع الواقع المصري، بل وكانوا يتناولون النصوص النظرية كأنها نصوصا مقدسة مما يقلص هامش النقاش حولها وبالتالي يقلل فرص تطويرها.
يتجلى ذلك في مشهد يرويه لنا لبيب عندما حضر أول اجتماع تنظيمي. فبعد أن فرغ من يدير الجلسة من شرح بعض فقرات كتاب "أسس اللينينية" لستالين (بغض النظر عن كون هذا الكتاب يمثل أحد التلفيقات الهامة لستالين في النظرية الماركسية اللينينة)، تم فتح النقاش وإتاحة الفرصة لإضافة التعليقات. حينها رد أحد الرفاق الحاضرين: "إحنا هنعلق علي لينين ولا إيه.. هي الدنيا حصل فيها إيه؟!" في نفس السياق يتذكر د. لبيب أنه قد تلقي إتهاما بالانتهازية الصفراء عندما حاول ترجمة كتابات ماو تسي تونج
وبخلاف السلفية الماركسية في فهم النصوص وتطبيقها، اتسمت التنظيمات اليسارية المصرية بمركزية مطلقة في اتخاذ القرارات، إلي درجة أنه يمكن وصفها بالديكتاتورية. فلم تكن هناك فرصة للأعضاء لإبداء آرائهم في سياسات تنظيماتهم. فعندما اقترح لبيب أن يتم عقد اجتماع موسع (كونفرانس) للأعضاء اتهموه بالليبرالية!
وكذلك كان مصير أي معارض لقيادة تنظيمه: الاتهام والتشويه وربما الطرد. يحكي لنا فخري لبيب أنه عندما كان عضوا في المنظمة الشيوعية المصرية (ش.م.م)، وهو التنظيم الذي كان يضم الكثير من الأجانب وصاحب توجه "100% عمال"، شكا أحد العمال المنتمين للتنظيم من أن الزملاء الأجانب عندما يزورونه يثيرون الريبة لدى جيرانه، عندها اتهمه التنظيم بالشوفينية وافتقاد الروح الأممية!. وعندما اعترض لبيب علي توجه 100% عمال تم اتهامه بالفكر البرجوازي الرجعي المتخفي تحت عفريتة العمال. وكان "خطأه الأكبر" عندما انتقد زميلتين من القيادة، فكان جزاؤه هو الطرد علي الفور بتهمة البوليسية
كتاب "المشوار" لفخري لبيب ليس مجرد سيرة ذاتية، بل أيضا سرد تاريخي من واقع التجربة الشخصية للكاتب وانخراطه في الكثير من معارك تلك الحقبة التي كانت مليئة بالبطولات الكبرى، ولكن كذلك بالأخطاء الكارثية، تلك الأخطاء التي أفضت إلي العديد من الانقسامات داخل الحركة الشيوعية. ويمكننا أن نشعر بمرارة تلك الانقسامات خلال صفحات الكتاب. فكما يقول لبيب: "كنت أشعر أننا نؤذي بعضنا البعض بشدة. نتحدى أنفسنا والأجدر بنا أن نتحدى ما حولنا".

Saturday, April 11, 2009

الاثنين القادم ..جون مولينو ..فى مركز الدراسات الاشتراكية


13/4/2009
الفن والسياسة والثورة

من أين يستمد المبدع أفكاره: من خياله أم من الواقع؟

هل يمكن أن يغير الفن العالم؟

هل السياسة تدنيس للفن أم ترقية له؟

هل يوجد فن ثوري؟

كل هذه الأسئلة وغيرها سنناقشها معا في ندوة مركز الدراسات الاشتراكية مع:المناضل والكاتب البريطاني جون مولينوأستاذ تاريخ الفن بجامعة بورتسموث بالمملكة المتحدة

صوت الاشتراكية الثورية فى مصر ..نجم ساطع ..على الانترنت


تم اطلاق موقع الدراسات الاشتراكية على الانترنت يوم 6 ابريل الماضى ، والموقع هو دليل ثرى جدا لكل اليساريين والنشطيين فى مصر والعالم العربى . وهو لا يعرض فقط اصدارات المركز وكلاسيكيات الاعمال الماركسية ...ولكنة متجدد بشكل اسبوعى ..ويغطى الكثير من الاخبار الهامة والمقالات النظرية المعاصرة.

Thursday, April 2, 2009

الازمة الاقتصادية ..من وجهة نظر اليكس كالنيكوس

استضاف مركز الدراسات الاشتراكية امس الاول اليكس كالنيكوس فى ندوة بعنوان الازمة الاقتصادية ومستقبل النضال الجماهيرى .

ويعتبر اليكس كالنيكوس من ابرع من كتب عن العولمة والامبريالية فى الوقت الحالى وهو ماركسى بريطانى وهو دكتور فى اكثر من جامعة بريطانية .

وقال ان ما نراة اليوم من تأميم وحديث عن تدخل الدولة فى الاقتصاد فى امريكا اوروبا ..كان الحديث عنة جريمة منذ عام واحد ، والان ارتد كل منظرى الليبرالية عن ايمانهم المطلق بعدالة نظام السوق واصبح الحديث يدور الان عن سرعة تدخل الدولة لحماية للصناعات الوطنية

وحذر من شعار الاممية الزائفة حيث ان بعض المفكريين ينادون الان بعولمة اقتصادية اكثر انفتاحا لتكون السبيل لوقف هذة الازمات .

وقال ان موجة من الحمائية الجديدة الان تجتاح العالم لانقاذ الاسواق الوطنية ولكن هذة الموجة ليست من اجل الشعوب ولكن لحماية وانقاذ رؤس الاموال العالمية من هذة الازمة .
جانب من الحضور


كمال ابو عيطة من قيادات موظفى الضرائب العقارية فى مداخلة حامية مع اليكس




وفى مداخلة ساخنة من كمال ابو عيطة قال اننا فعلا فى حاجة الى مجتمع اشتراكى فى مصر لانة فعلا الاكثر ملائمة لظروف الشعب الفقير هنا، مثلما كنا فى الستينات ..وعندما افكر فيكم كاجانب تتحدثون عن الاشتراكية اقول ...والله كويس!!" وهو يعنى انة ترف منهم ان يتحدثوا عن الاشتراكية وظروفهم ليست سيئة مثلنا فى مصر"


واجابة اليكس ...طبعا هناك فرق كبير بين ظروف الاسرة فى مصر وبين الاسرة الامريكية والبريطانية مثلا ..ولكنى اؤكد لك ان متوسط دخل الاسرة الامريكية قد انحفض بشدة خلال العامين الماضيين والكثير منهم لديهم فواتير كثيرة لم تدفع بعد وهذا ليس لانهم يريدون العيش فى مستوى نجوم هوليود ولكن فقط لكى يستطيعوا الانفاق على متطلباتهم العادية والبسيطة للغاية...وبالنسبة للحقبة الناصرية فانا اختلف معك بان النظام المصرى كان اشتراكييا ....وطبعا اقول هذا مع كل احترامى لعبد الناصر كرمز لمقاومة الاستعمار ...وانا اعنى هذا حقيقة بدون مجاملة ...ومهم جدا ان يكون هذا الراى من اشتراكى قادم من بريطانيا .
قام بالترجمة سيادة العميد .....حسام الحملاوى

!نقلها اليكم ....مصطفى محمود !